في
البداية أود أن أهنئ قطر و العرب جميعا بالانجاز الكبير الذي حققه الملف
القطري في استضافة مونديال 2022, و دعوني أبدأ كلامي بأن النجاح لا يأتي
لمن لا يعمل فبالرغم من شائعات الرشاوى والتشكيك في ذمة أعضاء الفيفا التي
أطلقتها انجلترا وتبعتها الولايات المتحدة فلم تكن سوى مجرد كلام ليس له
أساس, و حجة “البليد” الذي لم يدرس جيدا للامتحان فسقط فيه.