Translate - ترجم الصفحة

الخميس، 17 أبريل 2014

عشاق المصارعة يسألون : ما هو دور جون سينا حاليا ؟ .. هل نرى أندرتيكر مرة اخرى ؟



فقرة عشاق المصارعة يسألون يقدمها لكم موقع سوبر من جديد في حلقة تتحدث اليوم عن عدة أمور منها دور جون سينا في المنظمة حاليا و عما اذا كنا سنرى أندرتيكر في المنظمة مرة أخرى اضافة الى سؤال ثالث عن دانيل براين و هل كان سيصبح البطل لو أن سي ام بونك موجود؟

السؤال الأول: ما هو دور جون سينا الحالي و لماذا لا ينافس على اللقب؟
جون سينا نجم WWE الأول بدون منازع فهو أكثر المصارعين مبيعا حتى الان و أكثر اسم لامع في المنظمة حاليا و لكن جون سينا حاليا اختار أن يبتعد عن صورة اللقب ليترك الفرصة و المجال لنفسه أولا كي يرتاح من الظهور المستمر بالحزام و كي يمنح فرصة لاظهار نجوم اخرين مثل براي وايت و غيرهم حتى و ان كان ذلك على حسابه.
هذا الحركة عادة ما يقوم بها نجوم المصارعة المخضرمين الذين يشعرون و أنهم قدموا كل شيء و جاء دورهم لمنح الفرصة لغيرهم, مازال جون سينا شخص مهم و مؤثر في WWE لذلك لا يجب أن يقلق عليه عشاقه.
السؤال الثاني : هل نرى أندرتيكر مرة اخرى ؟
هنا يصعب الاجابة على هذا السؤال فأندرتيكر عادة ما يفاجأنا بالعودة و لكن على الرغم من أني أشعر بأن ريسلمانيا الماضية ستكون الاخيرة لأندرتيكر الا أني ارى بأن أندرتيكر يستحق أن يظهر من جديد في المنظمة حتى من باب التكريم عن كل شيء فعله في تاريخه الطويل مع المنظمة.
اندرتيكر حاليا يتعافى من ارتجاج في المخ أصابه في ريسلمانيا 30 أمام بروك لاسنر الذي تم اختياره من قبل أندرتيكر لينهي السلسة الأسطورية في ريسلمانيا.
السؤال الثالث: هل كان سيصبح دانيل براين البطل لو أن سي ام بونك موجود؟ بمعنى اخر هل أخذ دانيل براين مكان سي ام بونك ؟
في البداية دانيل براين لم يأخذ مكان أحد بل أن سي ام بونك هو من ترك مكانه في المنظمة و اذا ما عاد سيعاني حتى يسترجعها .. فرحيل بونك كما قلت في الماضي جاء في وقت غريب و حرج بالنسبة للمنظمة و أشعر بأن بونك كان مغرورا الى حد كبير كي يرحل و يترك ورائه المنظمة التي لم تحتاجه في ريسلمانيا فقد صنعت الصدمة بهزيمة أندرتيكر و صنعت الفرحة العارمة بانتصارات دانيل براين.
أما عما اذا كان بونك سيصبح بطلا في ريسلمانيا فان المخطط الأصلي كان اشراك دانيل براين في صورة اللقب لانقاذ المباراة الاساسية في الحدث من الفشل خاصة مع عدم رضا الجماهير عن باتيستا و راندي اورتن.
صفحاتنا على الفيسبوك:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق