Translate - ترجم الصفحة
الاثنين، 14 يوليو 2014
الجمعة، 11 يوليو 2014
ما الذي يجب على البرازيل فعله في المستقبل ؟
شهد العالم بأكمله تحطم احلام البرازيل البلد المنظم لكأس العالم ٢٠١٤ على يدي المانيا بنتيجة تاريخية ٧-١ ... و ان لم تكن تعيش تحت حجر في اخر أسبوعين فبالتأكيد علمت أيضاً ان هناك مظاهرات عنيفة تشهدها البلاد بسبب كاس العالم بالأساس و الحالة الاقتصادية "الضنك" التي يعيشها اغلب الشعب البرازيلي بخلاف الشعب الذي كان يحضر مباريات كاس العالم و دفع بعضه ٢٠٠٠ دولار لمشاهدة منتخب بلاده يهزم امام المانيا .
و بعيدا عن السياسة و الأزمة الاقتصادية و غيرها من الأمور التي كانت موجودة الا انها لم تعكر صفو المباريات في مونديال اعتبره الكثيرون الأفضل منذ سنوات بل في التاريخ نظرا للمستويات و الأهداف الغزيرة التي شاهدناها فيه ... الا ان ما يعكر صفو عشاق كرة القدم و تحديدا البرازيليين منهم حول العالم هو حال منتخب البرازيل الذي ظهر ضعيفا و مهلهلا و مهزوزا فمنذ بداية المونديال ولم يقنع البرازيليون احدا و شعر الجميع انهم يمضون فقط الى الامام بسبب الدعم الجماهيري الذي ام يسعفهم امام المانيا او هولندا لاحقا
الأربعاء، 9 يوليو 2014
الوطنية لا تفوز بالمباريات و حان وقت التغيير يا برازيل !
العالم كله شاهد مجزرة المانيا في البرازيل و فوز الماكينات على راقصي السامبا بسباعية مقابل هدف وحيد اراد به الألمان مصالحة الجمهور البرازيلي الذي بكى و مازال يبكي على حال فريقه الذي من المفترض أن يلعب بهذه الروح المعنوية المنخفضة على المركزين الثالث و الرابع.
الكل شاهد حماسة غناء البرازيليون لنشيدهم الوطني الذي الهب حماس الجماهير و
وعدنا نحن المشاهدين بمباراة حماسية قوية .. الا انه بعد انتهاء جرعة
الوطينة الزائدة و الحماس و غيره من الأشياء النفسية جائت المانيا لتسجيل
في اقل من نصف ساعة 5 أهداف و تنهي اللقاء بدون أي مشاكل و بشكل احترافي
غير عادي لتؤكد مقولة أن الوطنية لا تفوز بالمباريات و لكن الاحتراف هو من
يفعل ذلك.
كلمات مفتاحية
البرازيل,
ألمانيا,
المانيا,
المونديال,
كأس العالم,
كأس العالم 2014,
كرة القدم,
مونديال,
نيمار
الثلاثاء، 8 يوليو 2014
ميسي يقود الأرجنتين الى نصف النهائي ... دون أن يركض !
مازالت مغامرة ليونيل ميسي و منتخب بلاده الأرجنتين مستمرة في كأس العالم فالمواجهة المقبلة ستكون في نصف النهائي أمام خصم ليس سهلا وهو المنتخب البرتقالي الهولندي.
لا أحد يشك ابدا في قدرات "البرغوث"
و أسطورة برشلونة ليونيل ميسي فهو العامل الرئيسي لمشاهدة الأرجنيتين حاليا وهو
العالم المؤثر في انتصارات الأرجنتين حتى الان, فهناك الكثيرون في المنتخب الحالي
يحاولون خدمة ميسي بشتى الطرق و في نفس الوقت يحاول المدرب سابيلا دفع ميسي للأمام
و للحركة بشكل متنوع و أكثر مما هو عليه الان و ذلك عن طريق النصح و التوجيه خارج
الملعب من اللاعبين المخضرمين امثال ماسكيرانو و صديقه المقرب سيرجيو أجويرو .
ولكن ميسي له رأي اخر .. فميسي لا يعوض عدم
ركضه في الملعب بانطلاقات نفاثة كثيرا في الملعب حيث ان اقصى سرعة وصل اليها في
هذا المونديال هي 29.6 كيلومتر في الساعة وهي نفس السرعة التي وصل اليها مدافع
منتخب البوسنة امير سباهيك البالغ من العمر 33 عاما !
كلمات مفتاحية
أرقام كأس العالم 2014,
الأرجنتين,
روبن,
كأس العالم,
كأس العالم 2014,
ليونيل ميسي,
ميسي,
نيمار,
هولندا
الأحد، 6 يوليو 2014
العلكة .. الدقيق .. الفوفوزيلا ضمن الأشياء الممنوعة في مونديال 2014
تحكم
الفيفا كأس العالم بقبضة حديدة و تفرض الكثير من القوانين و القواعد سواء
للاعبين أو للحاضرين في الملعب و ذلك لأسباب تتعلق بالرعاة و الأمن و اخرى
لأسباب لا يعرفها أحد سوى مسؤولي الفيفا أنفسهم.
فالفيفا يمنع
اللاعبين من ارتداء ملابس داخلية معينة ان لم تكن هي نفس العلامة التجارية
المتعاقدة معها و تمنع أنواع السماعات التي تحمل علامة "بيت" التجارية
كونها ليست من الرعاة للمونديال .. بل أنها تمنع بعض اللاعبين من شراء
حلويات أو شيكولاته من نوع معين و الظهور به في الملعب أو في الاستاد كونه
اعلان لتلك الشركة .. فيفا تشبه المثل الشعبي القائل :" مثل المنشار نازل
واكل .. طالع واكل".
بحسب علم الأطفال .. لماذا يعض سواريز خصومه ؟
سواريز يعض كيليني ... لقطة ضحكت عليها كثيرا انا و أصدقائي و كل من شاهد مباراة ايطاليا و الأوروجواي التي انتهت بخروج الاتزوري من البطولة بعد مباراة كانت للنسيان طرد فيها ماركيزيو و تعرض فيها كيليني للعض و فيراتي للاصابة.
دعونا من كل التحليلات و الاحصائيات فمقالي هذا ليس عن تلك الأشياء انما هو عن شيء أهم .. لماذا يعض سواريز خصومه ؟ أو
بمعنى اخرى لماذا يلجأ سواريز للعض بالأساس ؟
تخيل منتخبات كأس العالم بدون المهاجرين !
مع تصاعد حدة العنصرية حول العالم تجاه اللون و العرق و الجنس و الديانة و مع ظهور حركات اليمين المتطرف و النازيون الجدد و رماة الموز في الملاعب .. هل فكر أحدهم في ان منتخب بلاده ليس كله من عرق أو ديانة أو أصل او لون واحد ؟ في التقرير التالي نعرض لكم مجموعة من الحقائق الصادمة التي يظهر فيها كل منتخب بلاعبين ذو الاصول المختلفة و كيف أن التجنيس ساهم في بناء منتخبات أو خسارة اخرى للاعبيها .. ترى كيف ستكون المتخبات بدون لاعبيها المهاجرين ؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)