Translate - ترجم الصفحة

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الدوري المصري. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الدوري المصري. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 11 نوفمبر 2013

مبروك للأهلي لقب في قارة “العميان”



 انتصر الأهلي المصري على خصمه أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي في نهائي دوري أبطال أفريقيا و حقق لقبه الثامن في تاريخه متفوقا على كل الأندية الأفريقية عبر تاريخ البطولة.

مبروك .. هي الكلمة التي يستحقها الأهلي و عشاقه على هذا الانتصار و لكن بالنظر الى حال الأهلي و منتخب مصر “الأهلاوي” الذي هزم 6-1 أمام غانا فالحقيقية التي لا تخفى على أحد هي أن الأهلي و لاعبيه يلعبون في قارة تخلوا من النجوم و اذا ما تجمعوا – كما حدث في غانا- فان المقياس الحقيقي يظهر حينها وهو أن الأهلي “أعور” في قارة “عميان”.

الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

نادي المبادئ رفض السوبر للرعاة و لم يرفضه للضحايا !



تعجبت كثيرا و ان أشاهد مباراة الاهلي و انبي على كأس السوبر المصري و التي انتهت بفوز النادي الاهلي بهدفين مقابل هدف .. سر عجبي ليس بسبب ان ادارة الاهلي سربت في اللحظات الاخيرة بأنها قررت عدم لعب المباراة و لكن اللاعبين “كأنهم يتصرفون وحدهم” قرروا لعبها, و ليس لان المباراة اقيمت في ملعب فارغ وسط غضب جماهيري اهلاوي عارم.

و و لكني اتعجب لادارة الاهلي التي لم تأبه بغضب الجماهير العارم و الالتراس اهلاوي العظيم الذي اصر على ان ينسحب النادي الاهلي من اللقاء و اصر على عدم بداية الموسم و اتعجب فعلا ان نادي الاهلي النادي العريق ذو التاريخ الطويل و الجمهور الاكبر في مصر و الوطن العربي و كان رافضا للسوبر المصري و لم يرغب في لعب اللقاء الذي فاز به امام حرس الحدود 1-0 بهدف سجله ابوتريكة و ذلك بسبب خلاف حول عقد الرعاية اما وفاة 74 مشجعا للناي في مجزرة بشعة في بورسعيد كان امرا عاديا لم تتوقف عنه الادارة كثيرا ولا اللاعبين الذين يتغير موقف بعضهم مثل تغيير الجرائد في كل صباح لعناوينها.

فهناك من اعلن الاعتزال و لم يعتزل و هناك من اكد بانه لن يلمس كرة القدم و لن يحتفل الا عندما يأتي بحق شهداء بورسعيد و مع ذلك شارك في بطولة و اثنين و سجل هدف و هدفين و احتفل كثيرا مرة و مرتين و ثلاثة.

لا اهتم كثيرا لهؤلاء و لكن اهتم للجماهير الوفية التي تعشق ناديها .. نادي صالح سليم و نادي القرن في افريقيا و صاحب المركز الثالث في بطولة كأس العالم للأندية عام 2006 ..و ليس الهدف من كتابة هذا المقال هو ان اجعل الجمهور يكره ناديه فحب النادي أكبر من ان يغيره تصرفات اشخاص بداخله و لكن الهدف من كتابة هذه السطور هي الوقوف عند حالة التبلد التي اصابة مجلس ادارة الاهلي الذي لطالما كان له مواقف واضحة و محددة لا يتراجع فيها و لا يهمه احد طالما كانت في مصلحة النادي و جمهوره .. فلا اعلم هل لعب كأس السوبر وسط هذا السخط الجماهيري الأهلاوي افرح الجماهير كما تكرر الادارة مرارا و تكرارا بأن هدفها من كل شيء تفعله هي اسعاد الجماهير.

وهل عندما لعب كأس السوبر معناه انه عاد الامن الا الملاعب و هل معناه الموسم الرياضي الكروي في مصر سيبدأ و كأن كارثة لم تحدث في الموسم الماضي؟ … في النهاية اقول ان مقولة اننا لعبنا بطولة افريقيا لانها التزام خارجي و لانها تكريما للشهداء امر صراحة لا اراه عقلاني ولا معنى له فلو ان للجماهير رحمها الله التي ذهبت غدرا في بورسعيد قيمة عند النادي و ادارته لما تاجرة به هي و بعض اللاعبين كما يحدث الان و في النهاية ادعوا الله ان يرحم هؤلاء الشباب الذين كانوا وراء نادي لطالما كان له مبادئ الا انها لا تبدو واضحة هذه الايام.

فالنادي الذي كان له مواقف رجولية في الماضي اصبح يتعامل مع الاشياء بشكل عادي .. فعندما شتم شيكابالا في الملعب فقط لانه أسود في أحد اسوأ انواع العنصرية في ملاعب العالم لم تحرك الادارة ساكننا و عندما حرق طفل منذ سنوات داخل باص الزمالك في احد مواجهات الفريقين في الماضي  و لم تفعل الادارة شيئ و عندما يقوم اعلاميون معروف بأنهم اهلاوية بمساندة الادارة في ان تضرب رغبات الالتراس و جماهير الاهلي التي لا تفوت لناديها مباراة عرض الحائط اذا فهذه ادارة لنادي اخر ليس ادارة تخدم نادي ذو جمهور عريض كالأهلي.

نهاية القول .. ان جماهير الزمالك و الاهلي اتحدت لانهم في النهاية اخوة و انهم في النهاية يعلمون بأن كرة القدم التي يدفعون من اجلها المال و يبذلون الجهد في التشجيع هي المتنفس الحقيقي لهم و لكن التقدير من الادارة و اللاعبين قد يؤدي الى عزوف فئة حماسية تعطي الكثير من الاثارة في الملاعب الى هجرها و ليس كما قال احد اكبر المتلونين في عالم الاعلام الرياضي “الحارس الكبير و كابتن مصر” بان الالتراس ليسوا مهمين و استشهد بجمهور 2006 في كأس افريقيا و كأن هذا الجمهور يتكرر في كل مباراة من مباريات الدوري .

صفحاتنا على الفيسبوك:

الخميس، 2 فبراير 2012

الدوري المصري .. يسقط يسقط كل الجهلة !




في البداية دعوني أفدم تعازي لأسر مشجعي النادي الأهلي الذي لقوا حتفه يوم أمس بعد هجوم بعض الجماهير الهمجية عليهم في نهاية مباراة الأمس بين فريقهم و المصري البروسعيدي في الدوري المصري .. ان ما شاهده بالأمس في المباراة أشعرني بالغثيان و القرف من كرة القدم المصرية التي لن تقوم لها قائمة طالما يتم التعامل مع المشاكل بمبدأ “مش مشكلة ربنا يستر .. ما كل بلاد الدنيا فيها مشاكل .. حصل خير و ان شاء الله لن تكرر .. و غيرها من من التفاهات و الأعذار”, فبعد أن انتهى اللقاء.. بفوز المصري 3-1  و أكررها “بفوز المصري” هبطت حالة من الغباء و السذاجة و الهمجية على جماهير بورسعيد التي كانت نموذج في التشجيع القوي لفريقها الا انها فضلت هذه المرة ان تلعب دور الجاهل الذي لا يهمه قانون أو مصلحة أحد و نزلت كلها الى أرض الملعب و انهالت على لاعبي الأهلي و بعدها جماهيره بالضرب !

الجمعة، 21 أكتوبر 2011

“مافيش فايدة” التحكيم نجم الدوري المصري



رغم زمالكاويتي التي هوجمت بسببها في مقالي السابق, الا انني لا استطيع بأي حال من الأحوال ان انكر بان حكم راية مباراة الزمالك و المحلة في الدوري المصري عليه الا يحكم مباراة اخرى في اي وقت قريب قبل ان يعرف بأن الهدف يتم احتسابه فقط في حالة دخول الكرة المرمى أو تخطيها خط المرمى وهو الامر الذي يبدو ان حكم الراية نسيه في الهدف “الغير صحيح” الذي سجله عمرو زكي في المباراة بعد ان رتطمت الكرة بالعارضة العليا لتنزل امام خط المرمى بفارق كبير و واضح جعل عمرو زكي نفسه يمسك رأسه تحسرا على ضياع الفرصة قبل ان يأبى حكم الراية ان “يكسر”بخاطره و يحتسب الهدف.

الأربعاء، 12 أكتوبر 2011

أنا و الزمالك و أصدقائي الأهلاوية



كم كنت امني نفسي و معي الكثير من جماهير الزمالك ان تكون ليلة امس ليلة بيضاء يتوج فيها الزمالك بلقب كأس مصر لكي ننهي بذلك فترة الصيام التي طالت علينا منذ عام 2008 وهو عندما توجنا بكأس مصر امام انبي ايضا.

الا ان الرياح لا تأتي غالبا كما تشتهي السفن, فالزمالك هزم بسبب رعونة دفاعة و سذاجة حارسه عبد الواحد السيد في الهدف الثاني في المباراة التي انتهت للفريق البترولي 2-1, و بعيدا عن الابعاد الفنية و اخطاء المعلم و تفوق مختار مختار و سوء حظ أحمد جعفر و احمد حسن و شيكابالا و عمرو زكي, فعلي ان اتكلم عن حالة التشفي و الفرحة التي سادت في انحاء مصر بعد خسارة الزمالك كأن هذا الفريق الأبيض فريق من افريقيا يلعب خارج ارضه!

الأحد، 9 أكتوبر 2011

حسن شحاتة بطل لا يجب نسيانه



كعادتنا في اعلامنا المصري ننسى بسرعة انجازات اي شخص بمجرد نهاية مسيرته بسقوط مدوي مثلما حدث مع حسن شحاتة و منتخب مصر في تصفيات امم افريقيا الحالية حيث انهى التعادل الاخير امام جنوب أفريقيا فرص الفراعنة في التأهل حتى كأفضل الثواني الى البطولة التي لم تغيب شمس مصر عنها منذ بدايتها.

لقد تفاجأت للكم الهائل من التشفي و “الغل” و الحقد لدى بعض المذيعين والكتاب والنقاد تجاه حسن شحاتة فعلى الرغم من الانجازات التي حققها منتخب مصر منذ عام 2006 و حتى 2010 بحصوله على 3 القاب لكأس الامم الأفريقية وهو انجاز لن ولم يتكرر.

الخميس، 4 أغسطس 2011

كرة مصرية .. بلا فساد


أن كان شعار المرحلة المقبلة في مصر هو محاربة الفاسدين و محاكمة المخطئين و المتربحين من مراكزهم فيجب أن يكون هذا هو شعار الرياضة المصرية ايضا التي لطالما غطت نجاحات فريق كرة القدم عن مصاريف هائلة في هذا القطاع تحديدا مقارنة بالرياضات الاخرى.

الأربعاء، 4 مايو 2011

الثورة لم تمر على كرة القدم المصرية



منذ أن تولى سمير زاهر رئاسة اتحاد كرة القدم المصري و النتائج الرائعة لمنتخب مصر هي العنوان الرئيسي لكل المهتمين بكرة القدم المصرية, حيث نال منتخب مصر ثلاثة كؤوس أفريقية متتالية بقيادة المدرب الوطني حسن شحاتة, بالاضافة الى الظهور الجيد في كأس القارات و دخول منتخب مصر الى قائمة أفضل 10 منتخبات في العالم.

السبت، 2 أبريل 2011

فضيحة “الحرية” في استاد القاهرة !




كلنا شاهد مباراة الزمالك المصري و الأفريقي التونسي في دوري ابطال افريقيا والتي كانت سجالا بينهما حتى ما قبل نهاية المباراة و تحديدا بعد الغاء الهدف الثالث للزمالك بعد تسلل أحمد جعفر وهو القرار الصائب 100% من حكم المباراة الجزائري الرائع محمد مكنوز.

الخميس، 20 يناير 2011

أساء لسمعة مصر !



كثيرا ما أسمع بأن فلان أساء لسمعة مصر، و أن هذه الفعلة أساءت لسمعة الدوري المصري، و أن هذه النتيجة أساءت لسمعة مصر وكأن سمعة بلد أو دوري متعلقة بمباراة أو تصرف شخص معين .. الأمر الذي جعلني أتحدث في هذا الموضوع الذي اصبح بمثابة “العلكة” في فم المتحدثين عبر شاشات التلفاز هو الموقف الاخير الذي اتخذه اتحاد كرة القدم المصري تجاه الزمالك و تحديدا ابراهيم حسن على خلفية المشادة الحامية بينه و بين الحكم الذي أدار مباراة الزمالك و اصفهان الايراني التي أقيمت في الإمارات مؤخرا, و التي فسرها الأخوين حسن و قالا بأنها كانت لحماية اللاعبين من سوء التحكيم و ما هي الا مباراة تدريبية.